السلام عليكم
" الله يعطيك العافيه أستاذي العزيز على طرح هذا الموضوع وما سبقه
وأنا أقرأ المقال ترقرت الدموع في عيناي فقد تذكرت ما مر به زوجي بعد عودته من استراليا وتخرجه من كلية الطيران عاد وكله أمل أن يعمل في المجال الذي أحبه والذي أقنع والدته بأن ترسله ليدرس الطيران في الخارج
حاول كثيرا أن يلتحق بشركات الطيران لكنه لم يستطع
فما كان منه الا أن عمل في شركة أقاربه والتي كانت متخصصة في الإنشاءات ، عمل في المحاسبة والمراسلات إلى أن قرر أن يدرس الهندسة المدنية في معهد البحرين والحمد لله الآن في يدرس آخر فصل في برنامج الدبلوما العليا ويعمل في وزارة الأشغال - فني هندسة مدنية.
أنا فخورة جدا بما حققه زوجي بتوفيق من الله وأتمنى من الكل أن يحذو حذوه في عدم التعلق بأمل واحد بل السير في طريق التوكل على الله والعمل الدؤوب على تحقيق الأفضل
اذا سألت زوجي هل انت نادم على اختيارك لتخصص الطيران؟ يقول بالطبع لست نادم لأنني تعلمت الكثير الكثير على الصعيد الشخصي والعملي والحمد لله مما يساعدني كثيرا في حياتي اليوم
الحمد لله وأسأل الله التوفيق للكل والجميع
تقبل اعتذاري استادي على مداخلتي واسلوبي الضعيف في الكتابة
شكرا جزيلا "
" صح لسانك يأبى جاسم كلماتك والله مدرسه يتعلم منها الكبار قبل الصغار حفظك الله لأيناءك والبحرين وحفظ الله أبناءنا والبحرين "
صباح الخير استاذنا الدكتور محمد بوحجي
" اشكرك شكر الجزيل على هذه المقالة الرائعة و اتمنى من الله ان يوفق ابنائنا في معرفة بدايات حياتهم العملية ويوفقنا نحن من نشعر بالانكسار في نهايات مطاف حياتنا العملية.
الاحلام تبدأ كبيرة جداً ولكن الإخفاقات تكون أكثر ولولا الإيمان بالله والإصرار على عدم الإنكسار لما كان لكثير من وجود يذكر.
استاذي الجليل المقال أكثر من رائع ،،،،
""أحلام الأمس مازالت أحلام""
شكراً على تواصلك معنا "
د محمد
" السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، جدا المقال روعه ومحفز ، نحتاجه هذه الايام لرفع معنويات شبابنا الغير متوكل على الله ولديه من الانهزامية ، جزاك الله خير على هذا التعبير.. "
" صح لسانك أخي د محمد ولا أكثر من ذلك "
" مساء الخير ,,, موضوع جدا مهم ,,, بامكاننا ان نصل الى النجاح المطلوب بالتحدي والهروب معا حسب الموقف ,,, ومهما تحدينا سوف نصل الى الافضل وهو ما كتبه الله لنا ( يعني القسمة والنصيب ) ونرضى به ونحن على ثقة بعدالة الإله . الموضوع يثير الحماااااااااااس للوصول الى قمة النجاح ,,, الله يعطيك العااااااااااااافية . "
العزيز الدكتور محمد بن الحبيب المرحوم جاسم تحية مباركة
" اسعد دائماً بكتاباتكم وبالنفس الروحي والوطني في مضامينها وأبارك لكم صدور كتابكم الجديد،متمنيا لكم دوام التوفيق مع تحياتي للوالدة العزيزة والأسرة الكريمة "
بوجاسم
" الف مبروك رغم انه ليس بالغريب عليك بان يصدر هذا الكتاب فلابد من المبدع ان يدون إبداعاته ليقف بها كل من يتطلع الدخول عالم المعرفة "
اسعد الله مسائك دكتور محمد
" سرني جدا هذا الخبر وكانت لدي في السابق رغبة في ان اسالك الك اصدارات يا دكتورولكن تراجعت عن السؤال لانني احسسته مخجل ان يصدر كتاب من كاتب بحريني مبدع وانا لا اعلم عنه شيئا
اي والله...... إلى كل صاحب هم في أمتي من أجل أمتي .....كلمات عميقة تعبر عن احساس مناضل ومتاصل
كلي شوق لقراءته واذا سمحت لي ان اعبر عن رايي في كل فصل من فصوله ربما ستجدني استغرق وقت طويل في قراءته لان الكتاب الثمين الذي يقع تحت يدي اتناوله فصلا فصلا ومعي مفكرتي او احيانا اعلق على هامش الكتاب
كتابك هذا ليس فقط اضافة لك ولكن لموطنك الذي رباك وتعلمت منه وترعرعت في ربوعه ،
مزج قدراتك بقدراته وفكره بفكرك ،وسحر لياليه بسهرك وتاملك ،وقلمه بحبرك
يحق لنا ان نفتخر بك"
مساء الخير د محمد
" أبارك لك دكتور صدور الكتاب الثاني الذي بالتأكيد سوف يثري المكتبة العربية بهذا الطرح المتميز الذي قلما يتطرق اليه احد من المختصين وهو طبعا مزيج من الفكر المتطور والخبرة الميدانية المتميزة تمنياتي لك دكتور بدوام التوفيق "
الاخ العزيز د. محمد المحترم
" الله يوفقك ان شاء الله دوم .. و طبعا كالعادة مبدع يادكتور
تحياتي "
دكتور محمد
"مبروك صدور الكتاب الثاني لابن البحرين البار بوطنه والأمة ..الساعي إلى تحقيق المزيد من العطاء لرقيها من خلال أبناؤها اللذين بدأوا يدركون أن المحرك إلى الإمام هو الدافع الذاتي لا المنصب الذي يشغلون، وكل فرد من موقعة قادر على تحقيق قيمة مضافة بالعزيمة والإصرار ، فهنيئا لنا ما يتحقق على ارض الواقع سعيا إلى طريق التنافسية "
دكتور محمد
" نفع الله بك اهل دينك ووطنك وزادك رفعة عنده سبحانه وﻻ حرمنا الله من صدق حرصك وجمال تعاملك معنا "
أستاذنا الفاضل محمد
" ألف ألف ألف مبروك الاعلان عن صدور كتابكم الثاني
نحن على ثقة بأنه سيثري المكتبة العربية وكل المهتمين في بلداننا العربية ونحن صغار المتعلمين
جزاك الله خير الجزاء
,أطال اللع في عمركم وجعلكم ذخرا لهذا الوطن المعطاء
(وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون)
"
" مبروك دكتور صدور كتابكم الثاني، ونشكركم على تقديركم لنا فنحن لا زلنا نتعلم في طريق الحياة، كما و نتطلع إلى قراءته لربطه بما نقوم به من جهود مؤسسية نحو التنافسية، والأخت ابتسام انشالله ترتب لشراء عدد من النسخ من المكتبات الوطنية. وفقكم الله واعانكم لكل ما فيه من خير للوطن "
" الف مبروك علي إصدار الكتاب الجديد مع تمنياتي لك بمزيد من الرقي و النجاح و مزيد من الإعمال القيمه و المميزة "
" بارك الله فيكم دكتور ونتمنى لكم المزيد والمزيد من الانتاج الفكري الذي تحتاجه البحرين في هذه المرحلة الهامة. "
" دكتورنا الفاضل ..
سرني إن اعلم بان لك إصدارات جديدة يغلب عليها التنوع ولكن ما اثار مشاعري هذا الكتاب " منزلك احلى من منزلي" لم اقرأه ولي طبعا نية في اقتنائه ، بيت القصيد العنوان مس لدي الحنين الى الوالدين والى ذلك الدار البحريني بتصميمه وجيرانه وازغة المحرق الأصيلة.. منزلي رغم رفاهيته إلا إن منزل أبي هو الأحلى
وهو الذي يأتيني دائما في الحلم وهو الذي مستوطن الذاكرة
بكل القيم التي تعلمتها من المنزل القديم والبسيط بنيت نفسي
الله يبارك في جهودك..جيد انك انتبهت الى وقت جني الثمار لانك لو لم تقطفها في وقتها لجفت على غصونها وتساقطت جفافا
"
" في شوق لأقرأه.. وأبارك لك الإصدار الجديد "
" بالتوفيق أخي يتراءى لي بأنه كتاب رائع ان شاء الله نقرأه في المستقبل القريب الى الأمام دوماً "
" الأستاذ/ محمد بوحجي نشكرك على محاضراتك المفيدة لمستشفى الجامعة في مجال الجودة والبيئة في مؤسسات القطاع الصحي في الإسبوع من 31/8 إلى 4/9/ 2002م "
" كم نحن فخورين بك يا بوجاسم وحفظك الله ووفقك في هذا الانتاج الغزير "
" السلام عليكم ,,, مبرووووك على هذا الكتاب ,,, محتوى كتاب (وقفات تحت شجرة القرآن) من خلال النبذة جدا مريح وقريب للنفس ,,, والغلاف جداااااااا جمييييييل ,,, "
" الأخ الدكتور محمد بوحجي صبحك الله بالخير وجمعة مباركة عليك وعلى الأهل جميعا خاصة الوالدة الله يعطيها الصحة والعافية . أنا مستمتعة بقراء الكتاب وأعتقد ان هناك عبر كثيرة أتمنى أن يسيتفيد منها المسؤولين. وفقك الله وسدد خطاك مع تحياتي "
" د محمد
السلام عليكم ,,, مبرووووك على الكتاب ,,, من خلال النبذة كتاب جدا قيم وانت أهديته الى شباب أمتنا ولكن للأسف شبابنا لا يقرأ الكتب , فهل بالامكان طرح مضمون الكتاب على هيئة تغريدات عبر التويتر؟
بالنسبة للغلاف ,,, تصميم في قمة الروووووعة يترجم معنى الكتاب ترجمة واضحة ووافية .
الله يزيدك نجاح ويبارك في حياتك
"
مرفأ :
بقلم الأستاذة/ عصمت الموسوي : تنافسية
(نشر في مجلة كل الأسرة – الإماراتية - عدد يونيو 2013م)
"لو سألت موظفا في اي مؤسسة حكومية عن اقصى احلامه وتطلعاته لوجدت جوابا واحدا مشتركا في معظم الاقطار العربية : زيادة الراتب او الترقية اوالمنصب الجديد ، قلة من يمتلك طموحا يتجاوز ذلك ويذهب الى تطوير الخدمة وجودتها محليا وعالميا ورفدها بآخر التقنيات الحديثة والالتفات الى تحديات المستقبل وكيفية التأسيس لبيئة عمل متكاملة تضاهي المستويات العالمية ، هل نتحدث عن يوتوبيا الوظيفة التي لا توجد الا في الخيال ؟
الدكتور محمد جاسم بوحجي في كتابه الجديد " بذور على طريق التنافسية " ( نحو جيل جديد من الحكومات الملهمة ) يقول بامكانية تحقق ذلك عربيا عبر خارطة طريق تبدأ من ايمان الحكومات بأبناءها والاستفادة من كل مصادر القوة الوطنية واشاعة التنافسية والتفكير الابداعي الخلاق وتكريسه في كل منظومة العمل وتحريك كل القوى لتحفيزه بين ابناء الشعب وعلى كل الاصعدة والمستويات ، بوحجي يستعرض كيف تحولت دول آسيوية كانت فقيرة ومغمورة وبلا موارد الى دول ناجحة بفضل تبني قادتها لاستراتجيات وخطط عمل تقوم على مبدأ التنافسية فأوجدت لنفسها مكانا مميزا على خارطة العالمية دون دعم او حماية ، وهو يرى ان التنافسية اكبر تحد يواجه حكومات الدول النامية والدول العربية التي تعاني ترهلا ما يجعلها متأخرة جدا في مؤشراتها ، التنافسية تطور تراكمي يعني باستدامة الموارد الوطنية وبناء القدرات وتأهيلها على ان تكون الادارة الحكومية ذاتها نموذجا يحتذى ومصدر الهام وقدوة للمواطن ، التنافسية حسب بوحجي جدير ان تبدأ من المدرسة وتتواصل مع الاسرة ويتشرب ثقافتها ومبادئها الطلاب من عمر مبكر ويجدون نماذجها في الاشخاص والقيادات ونظم التعليم وتقديم الخدمات وادارة الموارد والتخطيط للمستقبل ، والتنافسية لا تنجح الا في الدول التي تتبنى السياسات الحكيمة بين جميع مكونات شعبها وتحرص على التنوع والاختلاف والعدالة وجودة الحياة ، وهو يرى ان دور المرأة العربية المعطل حاليا يجدر ان يكون اكثر فاعلية في بيئة العمل التنافسية .
نحن متأخرون بسبب انعدام التنافسية في كل مناحي حياتنا ."
"
الأخ د. محمد بوحجي
المتشائمين منا هم من يسكنون كهوف القلق وما تزيدهم السكنى الا المزيد من قلة الثقة في نفوسهم ونفوس الاخرين ... ينقصهم الامن والامان النفسي قبل الامن والامان المجتمعي وهم منتشرين بيننا يسببون التخاذل ويوجهون التفكير نحو الصور السلبية ولا يستطيعون ان يتأملوا الصور الايجابية لان مجسات نفوسهم اغلقت الباب ولم يتركه حتى موارب
لن ندع أمثال هؤلاء يهيمنون على حياتنا (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ)
......... الله يقويك وينصرك على من يعاديك سواء بقصد او دون قصد
الله يبارك لك في نيتك ويجعل البركة تحف جهودك وتحرسك وتمنحك بفضل الله الصحة والعافية "
الأخ العزيز د. محمد بو حجي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،،،
بالأمس أنهيت كتاب " بذور على طريق التنافسية" . أولا أريد أن أهنئ الوالدة العزيزة أم محمد بوحجي على هذا الابن البار بوطنه والابن النجيب وأطلب من رب العالمين أن يهيأ لها كل سبل الراحة والأمن والآمان ويعطيها الصحة والعافية ويحقق لها مرادها. لأن ام انجبت هذا الابن تستحق منا الوقوف لها بالتحية والاحترام.
ثانيا : أريد أن اهنأ اولادك وأولادنا والأجيال القادمة بأن الأيام القادمة هي الأجمل ان شاء الله.
أخي، بعد هذه المقدمة ، بعد ان أنهيت الكتاب كنت حزينة ومسرورة في الوقت نفسه. حزينة لأني لم أقرأ هذا الكتاب قبل عشرين أو ثلاثين سنة ( طبعا أنت ما زلت طفلا). سعيدة لأن أولادي وأولاد وطني البحرين سيقرءونه وسيفتخرون بأن من كتب هذا الكتاب هو ابن هذا الوطن البار وحفيد قائد ما زال يلهم الكثيرين بمعنى الإيثار وحب الوطن.
كنت أستنبط الحكم والمواعظ من كل صفحة من صفحات الكتاب، أسجل وأدون رقم الصفحة. أحيانا أسمع نفسي أتحدث معك وأقول لك: الله يهديك يا دكتور محمد عن ماذا تتكلم ونحن نعيش هذا الصراع. وفجأة أجدك في الصفحة الثانية تعطيني جرعة امل بأن هناك دولاً وشعوبًا أسوأ منا ونهضت وأعطت وتميزت.
صراحة، يجب أن يدرس الكتاب، ويناقش على أوسع نطاق في المجتمع. الكتاب عالمي ، عربي، وبحريني بامتياز. نحتاج الى مثل هذه الثقافات التي نبني عليها تميزنا ونعلي من قيمة البحرين.
شكرا د. محمد لأني عرفتك عن قرب. وشكرا لأنك أهديتني هذا الإيقونة والشكر لله بأن البحرين بخير وأنجبت هذا الملهم لأجيال ستذكرك كما هي تذكر الآن جدك.
تحياتي وربي يعطيك الصحة والعافية ويحرسك من كل شر. آمين يا رب العالمين.
"
الأخ الدكتور محمد بوحجي
صبحك الله بالخير وجمعة مباركة عليك وعلى الأهل جميعا خاصة الوالدة الله يعطيها الصحة والعافية
أنا مستمتعة بقراء الكتاب وأعتقد ان هناك عبر كثيرة أتمنى أن يسيتفيد منها المسؤولين. سأكون سعيدة وأنا أهدي كتابك لبعض الأصدقاء لأن تجاوبهم مع الكتاب بالتأكيد إيجابي .. وفقك الله وسدد خطاك "
الأخ الدكتور محمد بوحجي
الاهم ان تنتصر.. لكي انتصر لا يجب ان تهزم انت ، ولكي افوز لا يجب ان تخسر انت .... هذه هي الثقة في النفس
الثقة المولودة من رحم التواضع . تعلمنا في المدارس ان في الاتحاد قوة وآمنا بها .. لانها فسرت لنا معنى الفرق بين الحزمة والعصا .. تلك القصة المشهورة في ادبياتنا، زماننا هو ثقافتنا وثقافتنا صناعة الملهمين لنا ، نماذج سنغافورة وتايلند وغيرها لم تنضج في ذاك الزمن لذا تاسست لدينا قناعات ابنة زمانها ، وزمانك ومكانك هي ابعادك
ولان نواميس الله في الارض دوام الحال من المحال .... فجاء المحال ليصبح هو الحال ، هامت سنغافورة في هذا المحال وتوارت بين كن فيكون عقد من الزمن ليتجلى لنا ذاك المحال في افق الاساطير ونحن مندهشين كيف استطاعت تلك الصغيرة ان تهيمن وتنافس العالم.
أنت قلتها ، انه التعايش والقدرة على التأقلم ، وليس هذا فقط إنها لم تبحث عن المنافسة المعروفة ولكن بحثت اولا ان تكون لها حصة في السوق ... في المعرفة... في صناعة الانسان ان يكون لها مكان مهم على ظهر الخليقة ونصيب من رزق الله الواسع ، هي فكرت علي ان ادع الآخرين يعملون وأنا اعمل ولكن مثل ما قلت ان اعمل بقيمة مضافة... فعلا القيمة المضافة هي الإضافة التي برعت فيها سنغافورة ومثيلاتها من الدول.. ...
"
"مبروك دكتور وبالتوفيق يارب ان
شاءالله الكتاب القادم عن التعلم مدى الحياة "
"الأستاذ القدير د. محمد
أبارك لك صدور هذا كتاب القيم (رحلة نحو إقتصاد المعرفة) الذي يعتبر اضافة
نوعية متميزة للمكتبة العربية
تمنياتي لك بدوام التوفيق "
أخي الدكتور الفاضل محمد بوحجي،
"تحية طيبة وبعد،
لقد أسعدنا صدور كتابكم الجديد "رحلة نحو إقتصاد المعرفة" ، فإلى الأمام وإلى المزيد من العطاء الزاخر... بارك الله لكم ووفقكم إلى ما فيه خير هذا الوطن وخير هذه الأمة.
متمنين لكم إن شاء الله المزيد من التقدم والنجاح لخدمة مسيرة التميز والتقدم والنماء في وطننا الغالي."
"أخي العزيز..ابو عبدالرحمن .. د محمد بوحجي لقد استفدت كثيراً من كتابك السابق في التنافسية وأن شاء الله سوف اقتني هذا الكتاب نسال الله لكم الموفقية "
"د محمد ..
أسعدتني رسالتك وأسعدني خبر صدور كتابك الذي يحمل عنوانا جميلا ينبئ بمشروع في غاية من الأهمية. وبإطلاعي على المقدمتين حصلت لي فكرة على طبيعة المسائل التي طرحتها في كتابها سواء من ناحيتها النظرية أو التطبيقية ولعل اطلاعي على الكتاب وقراءته قريبا ستسمح لي بمعرفته عن قرب وبعمق.
لذا أقترح عليك أن تخصص يوما او أمسية لتقديم الكتاب من خلال قراءة أو قراءتين يتولى غنجازها بعض الأخوة. وهو تقديم يسمح للحاضرين بالتعرف على الكتاب والإقبال على شرائه والاطلاع عليه تعميما للفائدة. أرجو لك مزيدا من التألق والنجاح والتفوق وإلى لقاء قريب أرجو لك دوام العافية
أخوك د. نور الدين السافي – أخصائي مناهج الفلسفة والعلوم الإنسانية
وزارة التربية والتعليم - مملكة البحرين 21/ 11/ 2013م"
"حضرة الدكتور الفاضل محمد بن جاسم بوحجي المحترم
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته.. إستاذي الكريم
بكل يوم نكتشف طاقاتك و تحدياتك و إبداعاتك لتحلق بنا في سماء الإبداع و العلوم المتجددة ، كل يوم نكتشف شخصيتك الفريدة و ديناميكيتها المحورية المغناطيسية الجاذبة كل يوم نزداد فخراً بكم بداخل أنفسنا وبعالمنا الخارجي و بعلمكم و كسركم لحاجز المستحيل كل يوم نتعلم منكم كيف واجهتم "المتايحزم" بكل شجاعة و فن و أدب بدون تكبر ولا تعالي كل يوم نكتشف كيف تحول المعارض القوي إلى فريقكم ليعمل بشكل قوي كل يوم نكتشف بدكتورنا محمد بوحجي طاقة وطنية خلاقة نستلهم منها العمل الدؤب المخلص و الإبداع لصالح وطننا الغالي.
لاشك إستاذي الدكتور بأن الرحلة تبدأ بالزاد و بما إنها رحلة فهي فلا بد فيها من المشقة فما أجملها أن تكون رحلة للعلم و طلبه ورحلة لآفاق المستقبل و رحلة نحو إقتصاد المعرفة فهي بلا شك كشفتم فيها عن أبعاد جديدة للإقتصاد المعرفي عن الإقتصاد التقليدي و سيكون بالطبع إضافة مهمة لمكتبة الطلبة و الباحثين و المهتمين بهذا المجال الرائع و المهم.
أعذرني سيدي على الإطالة فكانت كلمات متواضعة تدفقت من قلبي حباً و تقديراً لشخصكم الكريم و أرجوا الله ثم منكم قبولها علماً بيقيني بأنها لا تفي حقكم علينا و لكم إستاذنا الجليل جزيل الشكر و التقدير و الإحترام"
"دكتور انت تستحق الشكر والثناء ﻷنك ثروة وطنية بالفعل. انا اقول دائما ما لم تمتلك فرصة الجلوس مع الدكتور بوحجي فكتاباته تعبر عن فكره السامي فلا تبخل اخي القارئ على نفسك من قراءة فكره و اطروحاته.
وفقك الله والى الامام دائما
تحياتي"
"د /محمد
الله يعطيك العافية علي هذه الجهود متمنين لكم التوفيق
ومع تحيات"
"الف مبروووك برذر
سبقتني بالنشر والاجر... "
"الأخ الدكتور محمد بوحجي الموقر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعدني شخصياً تلقي هذا الخبر الطيب منكم ؛ وإذ أهنئكم بهذا الإنجاز العلمي المتميز الذي نحتاجه جميعاً وتحقق رغم مشاغلكم الواسعة والتزاماتكم الوطنية العديدة، لأسال الله أن يمد في عمركم ويأخذ بأيديكم لما فيه نفع أمتنا والنهوض بها لتعود لمكانتها
المرموقة
أخوكم / أ.د. خليل يوسف الخليلي
"
"دكتورنا الفاضل، سلام:
انتاج معرفي في مجال رائع
الله ينفع بك العباد والبلاد "
"دكتورنا العزيز محمد
سيكون الكتاب إضافة متميزة واستمرارية لأعمالك المقدرة نحو الوطن"
أخي العزيز،،
"مبروك على صدور الكتاب وبارك الله في جهودك. ولكل مجتهد نصيب.
والى مزيد من التقدم والازدهار.
اختك،"
"الله يوفقكم يا دكتور ومن احسن لأحسن وان شاء الله يرفع مقامكم دنيا واخرة"
"السلام عليكم و رحمة الله و بركاته يسعدنا جدا أن نرى كتابا في منطقتنا يتطرقون إلى مواضيع تعتبر ملحة في ضوء المتغيرات التي تمر بها المنطقة و التي ينبغي أننؤسس فيها وفق أساليب و مناهج تفكير علمي يؤسس لنهضة تستفيد من كل التطور الحاصل في ميادين الفكر و الابداع و التقنية . نحن بانتظار قراءة كتابكم و بشوق بالغ و نتمنى على الله أن يكون فيه كل الخير لأمتنا و عالمنا العربي و الاسلامي "
"مبروك صدور كتابكم الجديد ونحن في امس الحاجة لهذا النوع من الكتب اتمني ان نحصل علي نسخة من الكتاب لقرائته وتقديمه في مجلة المستقبل العربي التي قدمنا فيها اكثر من كتاب نظرا لشهرتها الواسعة وانتشارها الواسع "
"الاخ الفاضل الدكتور ، محمد بوحجي
ان ما نستقيه منكم يوما بعد يوم هو ما يجعلنا نطمح للمزيد ربي يجعلكم ذخر للوطن . "
"شكرًا جزيلا ً اخي الكريم محمد علي نشر هذه المعلومات القيمة والتي يحتاجها مجتمعنا العربي. انا دكتورة بالاقتصاد أيضاً ويهمني مثل هذه الكتابات تحياتي وتقديري لك .. "
أهلا دكتور محمد
"سعيدة جداً بانتاجك ، وأشعر انك فعلا فقت من دوامة العمل وبأنك في مرحلة التأمل الذهبي ،ارجو ان تدخل سريعا مرحلة التأمل الماسي ويمكن انك وصلتها الان
كنوزنا ليست هي الدرر التي نلبسها ولكنها الدرر التي نملكها من المعرفة والخبرات واعتقد انك تملك كنزا مميزا من الخبرات والمعارف وتحتاج ان تنظم عقودها ، وها انت بدأت خلال هذا العام من صناعة عدة عقود ، ربي يبارك لك فيها
شدني اسم كتابك هذا واعتقد انه الكتاب الذي يليق بلحظات الانفراد مع النفس فتأنس به وتستمتع بتجاربه
انا طبعا لم اقرأه ولكن استخدمت حدسي في ذلك
اعتقد انه الكتاب الذي أريد ان أقتنيه هذه الأيام . ربي يوفقك ويبارك في جهودك "
أهلا دكتور محمد
"مبروك دكتور على هذا الانتاج الرائع والداعم للحياة حبا وسعيا وتدبرا. ارجو لك طول العمر مع مزيد من التالق ونفع بك الامة يا رب تحياتي"
أهلا دكتور محمد
"مبروك دكتور على هذا الانتاج الرائع والداعم للحياة حبا وسعيا وتدبرا. ارجو لك طول العمر مع مزيد من التالق ونفع بك الامة يا رب تحياتي"
"تحية طيبة وبعد،
عنوان جميل مشوق ومحفز للقراءة.
صراحة دكتور لقد ابهرتني بهذا الكم من الكتب. في خضم المسؤوليات التي على كاهلك تستطيع ان تعلن عن كتبك الجديدة دائما بحماس وثقة ونشاط. في ظرف شهر او شهرين نكتشف انك تعلن عن سبعة كتب تقريبا.
اتساءل كم من كتاب تطبعه في السنة. من أين لك هذه الحيوية اللهم لاحسد. اتمنى ان اتعلم من حضرتك ولو القليل حتى استطيع مواجهة الاوراق المتساقطة من حياتي.
أهنئك من كل قلبي وادعو لك بالتوفيق في مسيرتك المزدهرة هاته. إلى الأمام دائما.
مع فائق عبارات الاحترام والتقدير.
"
"ما شاء الله عليك يا بوجاسم
خيرك يتدفق.. وعطاؤك يتتابع.. أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن ينفع بعلمك الدين والوطن.. وأﻻ يحرم بلدنا أمثلك من المخلصين.
زادك الله حرصاً وعلما وعطاء
أخوك الذي يسعد بك دوماً
"
"كل التحية د. محمد مع المزيد من الانجاز والنجاح في بناء الحياة المثمرة"
"ألف مبروك بوجاسم.. العنوان مغري جدا
هل ننتظرك تدشن الكتاب ام نطلب نسختنا الآن
"
"الأخ الدكتور محمد
تحياتي وسلامي
الف مبروك صدور الكتاب الجديد وبالتوفيق في اعمالك الناجحة باذن الله
"
"ابننا العزيز د.محمد
نبارك لكم هذا الكتاب الجديد
والى المزيد من العطاء والابداع وفقكم الله"
"د محمد .. دائماً أهل للوفاء والإبداع
وفقك الله
اسمحي لي إهدائك كتاب فن إدارة المواقف الذي أتمنى أن تجد فيه ما يستحق القراءة
دمت بود"
"الأخ الدكتور محمد
تحياتي وسلامي
الف مبروك صدور الكتاب الجديد وبالتوفيق في اعمالك الناجحة باذن الله"
"السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
نتمنى لكم كل التوفيق انشاء الله في مسيرتكم الأدبية و إبداعاتكم البحثية
أخوكم وسيم طة
"
"دكتور محمد
الف مبروك .. نفتخر ونعتز بك
ما شاء الله.. عطاء وابداع وتميز متواصل
"
"شكرا دكتور محمد و جزاك الله خير .. و انا فعلا بدأت في قراءة كتبك و هذا الشئ اللي يساعدني كثيرا علي فهم التميز لأنه كان مجال جديد علي"
