1- في حال طلب كل إصدارات د بوحجي من المؤلف مباشرة ستحصل على %20 تخفيض
2- في حال طلب 5 نسخ من كل نوع من الكتب ستحصل على %20 تخفيض
3- في حال طلب 10 نسخ وأكثر ستحصل على %30 تخفيض
لقد بدأت الشعوب والمجتمعات والحكومات والمؤسسات تقدر أهمية الإقتصاد المبني على المعرفة وتطبيقاتها وأثرها على التطور الحضاري للأمم. و زاد من أهمية مفهوم إدارة المعرفة كمصدر أساس في تعزيز الإعتماد الذاتي على الموارد الداخلية وللتعامل مع متطلبات النمو أو التطور. فالأمم التي تبحث عن المعرفة هي ليست فقط أمم تتميز بالبحث والتطوير، ولكنها أمم ومجتمعات تمكنت من سر تحويل المعرفة كقيمة مضافة تضاهي في قيمتها الذهب والفضة في كثير من الأحيان. أنها أمم اليوم لا تصنع أو تستخدم التقنية العالية في الإتصالات أو المعلومات إلا من أجل أن تعزيز الفارق المخزون والإدارة المعرفية وللتغلب على الفجوة المعرفية بين أمتنا والدول المتقدمة
حققت الطفرة المعرفية تغييرات كبيرة في نمط حياة البشرية، وفي طريقة تفكير الكثير من الأمم، حيث أصبحت المعرفة المحرك الرئيس في إعادة التفكير والتعامل مع الأصول المعرفية وفي إستغلال الطاقات البشرية الهائلة وبما يحقق مردود اقتصادي يتناسب مع التسهيلات العالمية المتاحة. ومما زاد أثر المعرفة بالمقارنة بمصادر الشعوب والإنسانية الأخرى التي وجدت على مر الزمان هو أنها مصدر ينمو ويتطور كلما زاد إستخدامها وعززت من الروح التشاركية وأصبحت مصدرا للإلهام. فكلما كان التعامل مع المعرفة بروح التعلم والإبداع والتنافسية نستطيع أن نصنع حضارات راقية الفكر القيمة الحقيقية للمعرفة هو شدة الإلهام الذي تتركه من خلال ممارساتها .
يتناول هذا الكتاب جهود وثقافة المجتمع لمصدر تفكير متوفر للأغنياء والفقراء على حد سواء وهي عملة المعرفة. نتناول قصص وممارسات وحقائق ونجاحات تحققت من خلال مبادرات قام بها أشخاص مثلنا أنا وأنت تحولت اليوم إلى مشروعات وأعمال ضخمة فقط من خلال الإستفادة والإستغلال السليم للمعرفة. ويهدف الكتاب إلى تأسيس نواة لمجتمع المعرفة العربي الممارس وليس المستهلك للمعرفة. فمستهلك المعرفة عندنا هو من تنتهي عنده الوحدة المعرفية ولا تتجدد، بينما الممارس للمعرفة هو يستخدم المعرفة كمحرك قوي في مؤسسته ووطنه وأمته.
على الانترنت
اتصل بالكاتب للشراء المباشر (للكميات)
أثر إدارة المعرفة على تنافسية الحكومات
يرتكز الكتاب على أطروحة للدكتور محمد بوحجي يبين فيها تزايد على الحاجة إلى إدارة المعرفة مع حكومات قادرة على المنافسة في ظل تكرار عدم الاستقرار في الاقتصاد العالمي. فبينما تشهد إدارة المعرفة نمواً سريعاً في العقد الماضي كمصدر للتأثير على الممارسات التطوير التنظيمي في العديد من المؤسسات الكبرى إلا أنها فشلت في الوصول إلى تحسين الأداء في الحكومات وتحقيق التنافسية المطلوبة.
في هذا الكتاب يطرح د بوحجي من خلال الدراسة والقياس والتحليل والتعليل، كيف تؤثر إدارة المعرفة كليا على ممارسات التطور التنظيمي المتعددة، وعلى وجه التحديد في القطاع الحكومي. ويبين الكاتب العلاقات التفصيلية بين أربع ممارسات للتنمية والتطوير التنظيمي سائدة اليوم وتتأثر بإدارة المعرفة بشكل مباشر وهي التميز المؤسسي، والتعلم والابداع والقدرة التنافسية. ويختم الكتاب بتوصيات عملية وخارطة طريق لكيف تستغل الحكومات إدارة المعرفة وتحقق التنافسية في إقتصاد مبني على المعرفة.
التفكير هو ميزة الإنسان الذي نال به التكليف كخليفة في الارض. فالعقل مركز التفكير الذي يوجه الانسان في كل اعماله من خلال مراحل التفكر والتبصر والتدبر معتمدا على جناحين هما المعرفة والخيال. وليتمكن العقل من التحليق يجب ان يكون حرا فهو مثل الطائر لا يمكنه ان يحلق في قفص. فكلما إبتعد العقل عن شباك التعصب والمسلمات، والافكار المسبقة وحبائل التكبر، والثقة المفرطة في الذات والمصالح الشخصية التي تحجب عنه الرؤية الشاملة لموضوع البحث، كلما إستطاع أن يرتقي بمنتجه.
الكتاب يعكس دراسات وخبرات الخبير الدكتور محمد بوحجي، من وحي تجربته في الحياة مع التفكير المؤثر والملهمين الذين غيروا في مسيرة الحضارات وتقدم الأمم، وقد سماها "تفكير يستحق الحياة". في هذه الصفحات، يقدم الكتاب مدرسة فكرية تجدد أمام الإنسان العربي سبل إستكشاف وإمتلاك وإدارة المعرفة وإكتشاف الذات والبحث عن التميز وممارسة الإبداع ليكون كل ذلك منهج حياة تتعاطى من خلاله أجيالنا القادمة في سعيها. الكتاب قدم له كل من المفكران أ. د. محمد جابر الأنصاري ، والشيخ د محمد بن عبدالله آل خليفة. وهو كتاب موجه لشباب أمتنا العربية وإلى كل من يرغب أن يكون من المؤثرين في هذه الحياة ..
يركز الكتاب على مفهوم وتطبيقات (إقتصاد المعرفة) من خلال مشاريع وخبرات مطبقة تحقق التنافسية. ثم ستعرض الإعداد لمتطلبات الرحلة، ثم التعريف بمفهوم وفلسفة المعرفة. كما نستعرض في الكتاب المعرفة بين الوعي والإدراك والعلم. كما يركز الكتاب على الفرق بين إدارة المعلومات وإدارة المعرفة والتعلم.
ثم يبني الكتاب ما هي الأسس لإقتصاد المعرفة، والترابط بين تعاريف إقتصاد المعرفة، وممكنات وأنشطة إقتصاد المعرفة. كما يركز المؤلف على توضيح دور الأصول المعرفية في الإقتصاد، والعائد من الإستثمار في المعرفة، والرؤية الشاملة لإقتصاد المعرفة التطبيقية. يقوم الكتاب بوضع إطار للتحول نحو إقتصاد المعرفي في المؤسسات العربية، وآليات التواصل وأثره في النقل المعرفي، وفوائد التكيف مع إقتصاد المعرفة.
يطرح الكتاب التقييم الذاتي وسد الفجوة المعرفية، والمعرفة التطبيقية ودورها في بناء ”القناعات“، وتأسيس أنماط إقتصاد المعرفة، وإستراتيجيات وثقافة إقتصاد المعرفة. كما يتطرق الكتاب لماهية عوامل نجاح مبادرات إقتصاد المعرفة وخاصة في عالمنا العربي. يركز الكاتب كذلك على المجتمعات الممارسة للمعرفة.
يستعرض المؤلف تطبيقات إقتصاد المعرفة من النمو إلى التطور، وممارسات التعايش في هذا الإقتصاإد. كما يستعرض الكتاب بإسهاب دور مستشاري إدارة المعرفة وشكل مؤسسات المستقبل، وتحقيق التنافسية المستدامة من خلال مؤشرات ليوم وفي المستقبل، وإستراتيجيات المستقبل في إقتصاد المعرفة. ويختم الكتاب عن مفهوم مختبرات المعرفة التي طورها المؤلف. يحتوي الملاحق العملية في مفهوم معايير المؤشرات الوطنية لإقتصاد المعرفة، واآلية رصد المصدر المعرفي، و تقييم دراسة الفجوة نحو إقتصاد المعرفة، و معايير إدارة المعرفة في نموذج البحرين للتميز.
يحتوي الكتاب 262 صفحة من القطع المتوسط ، وهو من طباعة هيئة شؤون الإعلام بمملكة البحرين – صدر في نوفمبر 2013م
عرفت الدكتور محمد جاسم بوحجي عندما التحق بالمستشفى العسكري في بداية الثمانينات كضابط مهندس مختص في الاجهزة الطبية وكان من البداية نشطا وكفؤا في عمله وقد ساهم في تطور المستشفى في هذا المجال خصوصا. لكن طموح الدكتور محمد بوحجي لايمكن ان تتسع له الوظيفة الحكومية فاستقال في اواخر التسعينات ليعمل مع شركات يابانية وعالمية وليبني قدراته ومهاراته في المجال الذي اختاره وهو مجال الجودة والتميز والتقييم وليعمل في مشاريع متعددة في مختلف دول الخليج وليكتسب خبره وسمعة في هذا المجال. وفي سنة 2008 بدأ برنامج البحرين للتميز باشراف الدكتور محمد وهو البرنامج الذي ادخل نظم التميز في الدوائر الحكومية وساهم باعداد مئات خبراء التميز في مختلف الدوائر الحكومية وهوما رسخ اسس التميز في مختلف الدوائر الحكومية في البحرين. ما يميز الدكتور محمد بوحجي هو احساسه الوطني والقومي وتمسكه بالدين واطلاعه على المواضيع المختلفة في مجال تخصصة وقدرته على تناولها بشكل مقنع ومبسط ومؤثر يحفز للمشاركة في هذه الانشطة بشكل تطوعي فخبراء مركز التميز يبذلون جهودا كبيرة خارج اوقات الدوام الرسمي بشكل تطوعي وهذا مايميز برنامج التميز بالبحرين
ويأتي هذا الكتاب ليعكس الاحساس الوطني والقومي التي تراكم مع الخبرة لدى الدكتور محمد وسعة اطلاعه في مجال الجودة والتميز، ففي هذا الكتاب دراسة شملت اكثر من 100 دولة وكيف اصبحت اكثر تنافسية. من هذه الدراسة استخرج لنا البذور ويقدمها لوطنه ولقومه ولكل المخلصين اللذين يريدون ان تكون اوطانهم وامتهم في مقدمة الامم، ولتستعيد مكانتها كما وصف القرآن اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم "كزرع اخرج شطآه فآزره فاستغلط فاستوى على سوقه يعجب الزراع". نعم، انها بذور ارضها الخصبة في القلوب الطيبة والارواح الشفافة التي تسعى لرفعه اوطانها والمرتبطة بقيم نابعه من مصلحة الوطن والامة والتي تتجاوز المصالح الفردية والفئوية والقادرة على العمل بروح الفريق والعبارة التالية المقتبسة من الكتاب تعبر عن معنى التنافسية.
(فالتنافسية لا يصنعها إلا أولئك اللذين يرغبون في العطاء ويعملون بروح التعاضد وينشرون المجموعات العلمية والتطبيقية من اجل هدف واضح هو ان يحققوا من المحصلات والأثر ما يتفق مع تطلعاتهم لوطن مستقر آمن ومنافس به ارقى ما يتمناه الإنسان لنفسه في هذه الدنيا من جودة الحياة وهوما يمكن تسميته بالسكينة الاجتماعية ).
لقد مررنا في البلاد العربية وبعد التخلص من الاستعمار باشكال متعددة من الحكومات المستبدة وحكومات الحزب الواحد وبالزعماء الابطال والملهمين وبالزعيم الاوحد وتبين ان المستبد العادل وهم. ونحن اليوم في طور جديد للتطور الديموقراطي والدستوري يتطور في كل وطن حسب ظروفه. دراسة هذه النماذج من الحكومات دليل لنا على الطريق الذي يجب ان نسلكه شعبا وحكومة، فالحكومات ذات التنافسية هي التي تتحسس متطلبات شعوبها وتتفاعل معها لتوفير جودة الحياة في الصحة والتعليم والبيئة والأمن وتوفير العمل والسكن والعدل والمساواة واستدامة التطور. الحكومات ذات التنافسية تسمع لشعوبها، تتعلم منهم وتعلمهم، يلهمونها وتلهمهم للسير في طريق التنافسية لتأخذ مكانها بين الامم. وكذلك عندها شعوب تعرف ماعليها ومالها تبذل الجهد في العمل والانتاج والتفاعل مع حكوماتها ومع مواقع العمل والانتاج والمؤسسات المدنية لتتضافر كل الجهود للسير في طريق التنافسية والتقدم وكما قال الشابي: اذا الشعب يوما اراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر
واخيرا جزى الله الدكتور محمد بوحجي خيرا على هذا الكتاب وعسى ان ينفع به من اراد العمل لرقي الاوطان و الامة.
معالي الشيخ الدكتور محمد بن عبدالله آل خليفة
وزير الدولة لشؤون الدفاع – مملكة البحرين
12/3/ 2013م
يتناول الكتاب نظرات نحو إعادة التنظيم لجودة حياة أفضل لأجيالنا من خلال مفهوم جديد للرعاية الصحية بما يحقق تنافسية للأمة العربية وأوطاننا. الكتاب هو محصلة خبرات ودراسات وتحليلات لأفضل الممارسات والتوجهات العالمية الحديثة والمستقبلية في مجالات جودة الحياة ومفهوم الرعاية الصحية.
الكتاب موجه إلى كل الراغبين والعاملين في صناعة التغيير في أمتنا العربية.. وبما في ذلك المتخصصين في الرعاية الصحية والرعاية الطبية ومن المعنيين بجودة الحياة للمواطن في أوطاننا من صناع قرار ومن مشاركين في تقديم الخدمات المتنوعة والمتعددة في مجالات الرعاية .. إلى الجيل الحالي والجيل القادم من أمتنا الذي يتطلع لمجتمع سليم مؤهل منافس.
يتناول الكتاب القوى الكامنة المحركة لمفهوم الرعاية الصحية الشاملة والفرق بين النمو والتطور في الرعاية الصحية، ودور منظومة الرعاية الإجتماعية ومنظومة الأخلاقيات والقيم من خلال مختبرات خاصة للتنافسية . يتناول الكتاب التخطيط المتكامل في الرعاية الصحية. ويعالج المؤلفين الفجوات بين مراحل رحلة الرعاية الصحية ومشاكل التفكير الأمامي في القطاع الطبي وتطبيقات التشخيص التفاضلي والتصنيف الذكي و عيادات الكشف المبكر والأصحاء وفن إدارة الأسرة في المستشفيات وممارسات جودة الحياة في الرعاية الشاملة. كما يشمل الكتاب معالجات لمتطلبات التغطية التأمينية الشاملة وجودة الحياة والذكاء المعرفي الطبي وإدارة المعلومات الصحيةوخدمات الفندقة في الرعاية الصحية المتكاملة. الكتاب يعرض بطريقة ذكية الترابط بين الرعاية الصحية والهندسة المجتمعية.
ثلاثون وقفة يقفها معنا المؤلف د محمد بوحجي، ليعكس فيها تأملات وخواطر ممزوجة من علاقتنا مع القرآن بتجارب الحياة الحقيقية وأثرها على سلوكياتنا وتفكيرنا.. الكتاب عبارة عن وقفات فيها معاني للتفكر والتبصر والتدبر، يعكسها لنا خبير ممارس يحاول أن يربط بين متطلبات التفكير السليم في القرآن والتغيير المؤثر المطلوب في أنفسنا ومجتمعاتنا وأوطاننا. يرصد المؤلف وقفات مع آيات قرآنية تعكس تجارب الميدان ودورها في بناء قناعاتنا. كما يتناول الكتاب أهمية وأنواع العطاء المطلوب لتنافسية الأمة. يعرج الكتاب إلى مفاهيم أصيلة وعميقة تحثنا على الإستزادة بشكل أوسع من المعرفة والعلم والتعلم والمقرونة بمتطلبات اللاتعلم، وحتى بناء خارطة الترابط التي ترفع شأن المجتمعات.
كما يحتوي الكتاب التغيير المنشود والتصور لما نريد تحقيقه في حياتنا ولأنفسنا، وما نتعلمه من قصص القرآن المعززة لتجارب الحياة ودور السمع والبصر كأدوات للتعلم. يثبت الكتاب مفهوم الحنان في القرآن وتصور أدوارنا في الحياة، والتجربة المعرفية للمجتمع الراشد المنشود.. وبإسلوب جميل وسلس. الكتاب من 85 صفحة من القطع الصغير .
الكتاب هو صفحات تحوي قصائد وخواطر بين إبن أفتقد أبيه، والقيم التي زرعها فيه في زمن المحنة العربية. أنها كلمات في تهدف إلى زرع روح الألفة في الأسرة والإنسان العربي.. أنها كلمات تحفز كل أب في الأمة أن يعمل ليُجمع لا يُفرق.. يحب الوطن كله.. يسقي أبنائه الحنان الحقيقي المتمثل بالمبادئ والكرامة.. لا العطف المرتبط بالملبس والمأكل والعلم الشكلي..
الكتاب يخاطب كل من أفتقد أباه.. بكلمات تبحث عن الأب فينا وقلوبنا ....
الكتاب هو من القطع الصغير ويحتوي 43 صفحة. صدر في 15 سبتمبر 2013م
فلسفة النجاح والهروب تحتاج من إلى وقفات متكررة قبل أن تجف أوراقنا وتتساقط كما تتساقط ايام حياتنا.. ويدعو المؤلف د محمد بوحجي من خلال خبراته الطويلة في إدارة التغيير والإلهام إلى إكتشاف أوراق حياتنا وإلى أن ننظر للحياة كرحلة تجرد . فحياتنا ستكون راشدة ما دمنا نسعى فيها بين وعي وإدراك.
يؤطر المؤلف لحياة الناجحين الذين تركت أوراقهم المثمرة بصمات واضحة في حياة البشرية ومجتمعاتها حيث يصفها بأنها حياة كان ملئها الكرامة وعدوها الإنكسار. ويؤكد د. بوحجي في خواطر سلسة كيف أنك يجب أن تواجه تحديات إذا اردت أن تنجح..فالهاربون في نظر د محمد بوحجي يحجمون أعمالهم. يضع لنا هذا الكتاب سيكولوجية للتعامل مع تحديات النجاح والهروب.. ويدعو أن نتمعن في النجاحات المبنية على الشعور المرهف.. حينها فقط نستطيع أن نوقف تساقط أوراق الحياة ..
يتناول الكتاب تطبيقات إبداعية من خلال خطوط ومنحنيات إحصائية تساهم في رفع تنافسية أمتنا ومجتمعاتنا ومؤسساتنا من خلال مختبرات للقياس تحقق تفكرا وتبصرا جديدا يرتكز على مفاهيم أكبر تميزنا وترفع من أثرنا في رحلة الحياة.
يركز الكتاب على فلسفة "الخطوط المتشابكة" ودورها في تحفيز التعلم. وتحريك التعلم غير الممنهج، وفي إستكشاف القوى الكامنة وتسلسل التفكير، ووظائف الخطوط الإحصائية المتشابكة في يناء التواصل المجتمعي والمؤسسي، وعرض المحصلات من خلال خطوط متشابكة، وبأفضل الممارسات التي يمكن أن تبنى من خلال هذه المنهجية.
يستعرض الكتاب تجربة الخبيرين د. بوحجي و د.هيثم في المساهمة في صناعة التغيير، والإحصائيات المؤثرة التي تبني الحاجة لروح التغيير والتمييز بين النمو والتطور، وتحريك مفاتيح الإدراك المحرك للتنافسية المستدامة. ويختم الكتاب تجرية وتطبيقات الخطوط المتشابكة في قياس مدى تحقق المؤشرات الوطنية.
يتناول الخبير د. محمد بوحجي محصلة وقضية أمة بحاجة لإدارة التحول وليس فقط للتغيير. فالتطور في زمن التقلبات يتطلب روح الدافعية وبناء التعلم المؤسسي والمجتمعي. يضع المؤلف منهجيات ومختبرات لإدارة التحول في المجتمعات والمؤسسات وفي ثقافات مختلفة.
يركز الكتاب على طرق تصميم وإدارة التحول واستراتيجيات التحول المخطط، ومفهوم التحول المؤثر والعميق، وطرق إدارة المقاومة في مراحل التحول وعقبات التحول وتدرج ممارسات مشاريع إدارة التحول وسيكولوجية التعامل مع التحول نحو صناعة الأثر. يركز الكتاب على الثقافة التنظيمية ومخاطر التحول السريع والجذري، ومتطلبات إستدامة التحول في عصر إقتصاد المعرفة. يختم إدارة التحول في المؤسسات والمجتمعات العربية ومتطلبات التوجه المستقبلي.
أي رزق تريد؟ .. كتاب ينظر للرزق بمنظار ورؤية جديدة لإعادة إستكشاف مفاهيم الرزق ودورها في زيادة العطاء في الحياة. ينادي المؤلف د محمد بوحجي لطريقة تفكير جديدة في تعاملنا مع مفهوم الرزق والسعي له.
أي رزق تريد؟ هو سعي جاد لعمارة الأرض..من خلالمساهمة في تغيير واقعنا وواقع أوطاننا نحو الأفضل.. من خلال ممارسات مرتبطة بتغيير القناعات بخياراتنا المتنوعة في الحياة،وهو معالجة لتعاملنا مع مفهوم نعم الله والقدر ..
أي رزق تريد؟ .. كتاب جرئ يعالج قدرتنا على إعادة إستكشاف الأرزاق التي مكننا الله منها .. وبهمم عالية ومتجددة .. ترفع من دورنا في مجتمعاتنا وأوطاننا..
يحاول هذا الكتاب أن يكشف عن أهمية التعلم مدى الحياة ودوره في تعزيز تجربتنا الإنسانية وقدرتنا على صناعة الأثر والعطاء في رحلة الحياة.
الكتاب يتناول حيتنا بين رحلة التعلم واللاتعلم، وهو يعتبر لبنة تؤسس لموسوعة وفلسفة عربية لمفهوم "التعلم مدى الحياة" في مجتمعاتنا وبما يحفز على الإعداد لإقتصاد قادم بعد إقتصاد المعرفة يقوم على القدرة على التعلم.
يُؤسس الكتاب بشكل مبسط مبادئ التعلم في حياتنا، ويُعرج على روح الإلهام التي تتشكل من الترابط بين التعلم والتفكير، والتعلم والتعليم، والتعلم والإبداع. وكما يستعرض الخبير د محمد بوحجي كيفية تطبيق هذه المفاهيم من خلال أفضل الممارسات والكثير من القصص والأمثلة المناسبة للأفراد والمؤسسات والمجتمعات، والتي ثبت أنها جميعا تساهم في تحقيق الإقتصاد القائم على التعلم والمعرفة
على الانترنت
اتصل بالكاتب للشراء المباشر (للكميات)
البحث عن الملهمين
الكتاب يتناول أهمية ومفاهيم وتعاريف وممارسات الإلهام، حيث يحاول الخبير د. محمد بوحجي أن يغوصفي أعماق القارئ ليستكشف معه في رحلة شيقة ما هو الإلهام الذي نبحث عنه في الحياة، وما هي مكونات الإلهام الذي يحقق الأثر في رحلة الحياة، وكيف نعمل على تحقيق الإلهام المستدام،وما هي صفات الملهمين،وكيف نتعرف على لحظات الإلهام.
الكتاب يستخدم آخر الدراسات والقصص بشأن الملهمين في المنطقة العربية،وفي العالم ليساعد القارئ على رسم خارطة تفرق بين الإنسان المنافس والإلهام. كما يتطرق د بوحجي إلى مختبرات الإلهام التي طورها، وكيف نتعامل مع الإلهام كرزق مميز.يستعرض لنا المؤلف صفات الملهمين"الحقيقيين" و كيف نميزهم ؟ ، وماذا يحدث حينما يستكشفونإلهامهم؟
ويختم الكتاب بصور عن الإلهام في دولناوالعالم مع إستعراض لمعادلة الإلهاملإستكشاف قدراتنا الطبيعية، متبعا ذلك بإستراتيجية للإلهام لأجيال الأمة في المستقبل.
على الانترنت
اتصل بالكاتب للشراء المباشر (للكميات)
اي رزق تريد ؟ الجزء الثاني
في تدفق متواصل ومتجدد لمفاهيم الرزق الغائبة عن أمتنا يواصل الخبير د محمد جاسم بوحجي استكشافه وتساؤله في الجزء الثاني من (أي رزق تريد؟) عن الاجابات الاحتمالات الممكنة لمثل هذا السؤال الكبير. سؤال يسأله لنفسه كل مرة، ثم يدعونا ان نستكشفه معه، لنجيب معا على استفسارات وتصورات وطموحات كثيرة في قضية وفلسفة الرزق وانواعه.
هذا الكتاب يتناول د بوحجي اربعة وثلاثون وقفة اخرى تستحق منا التأمل والتبصر والتفكر والتدبر. أنها وقفات صادقة تربط بين أفضل الممارسات والدراسات العالمية لكل وقفة من وقفات الرزق ومدى سعينا الحقيقي في التعامل مع كل منها بفاعلية، وبما يعود بالنفع علينا وعلى مجتمعاتنا وأوطاننا وأمتنا.
يستعرض المؤلف ما نعانيه اليوم من وفرة في الأرزاق الشكلية تتزاحم مع الارزاق الأساسية التي تشكل النهضة للمجتمعات وتحقق استدامتها. ففي رحلة طافت في 34 وقفة يتناول د بوحجيأنواع من الرزق غير الظاهر والذي يحتاج الى ممارسة في حياتنا اليوم ليكون مصدرا لتميزنا كأفراد ومجتمعات وأوطان في مسيرة الانسانية. فمثلا يتناول على سبيل المثال رزق الوفاء، و رزق الأمن والأمان، وكما يتناول الكتاب رزق التسخير، و يعرج على معاني رزق العيش في وطن متحضر، وأهمية رزق الثقة. كان له وقفات مع رزق النعم كرزق الأسرة الصالحة و رزق التعلم والتعليم، و رزق الطبيعة.ثم يتناول د بوحجي أنواع من الرزق المبني على روح الدافعية مثل رزق بناء ثقافة المؤسسة والمجتمع، و رزق روح الريادة، و رزق الصحبة الصالحة. ثم يأخذ مجموعة الارزاق التي تركز على أنواع من الرزق غير المستكشف والمميز لنا في رحلة الحياة مثل رزق الأمل، و رزق النجاة، و رزق الإستكشاف، و رزق الإستقلالية، و رزق التعلم (من الفشل في العطاء)، و رزق التأمل، و رزق العيش في زمن المعرفة، و رزق الوالدين الصالحين، و رزق الأبناء الصالحين، و رزق السفر. كما للكتاب معاني جميلة في مفهوم رزق الإيمان بخالق عظيم، و رزق الحياة في الطبقة الوسطى، و رزق القدرة على التعبير، و رزق القناعة والاقتناع، و رزق الخشوع، و رزق الأوبة لله، و رزق اليقين، و رزق الإعداد للرحيل.
ويختم الكتاب مع وقفات سماها المؤلف مجموعة ارزاق الاحسان وعلاماتها ممارسات رزق الكرامة، و رزق الجمال، و رزق التواضع، و رزق الكرم.
رحلة جديدة ندعوك اليها أيها الباحث عن سؤال (أي رزق تريد) .. لتنظر في شأن الرزق بمفهوم اكبر واوسع،وبناء على قصص ومشاهد جميلة مترابطة مع نظرات ادارية ونفسية وفكرية واجتماعية وعلمية حسب فصول مترابطة لمجموعات من ارزاق (التمكين) و(الريادة) و(جودة الحياة) التي تصنع ارزاق (اليقين)، فتعدنا بلاشك لنكون أمة أقوى تأخذ وتعطي، بتنوع وطمأنينة وتوكل سليم وتعايش افضل.
على الانترنت
اتصل بالكاتب للشراء المباشر (للكميات)
مختصر عن كتاب (كسر الحاجب Breaking the Shield) (باللغة الانجليزية)
تأليف : د محمد جاسم بوحجي ود دنيا احمد – صدر في سبتمبر 2017م
يصدر هذا الكتاب المتخصص في هندسة الالهام، المتخصص في الفلسفة والممارسات والقصص الناجحة، وهو الكتاب الثالث في سلسلة (اقتصاد الالهام) ويعتبر الكتاب عمل ضخم يوثق تجارب وتطبيقات فريد من نوعها في حل المشكلات والتحديات.
فحوى كتاب (كسر الحاجب) تركز على فكر ومنهجيات صناعة وهندسة الالهام من خلال التركيز على التأثير باقل سلطة وباقل الموارد، وذلك من خلال ادارة العقلية الملهمة، وصناعة عملة الالهام التي تفوق عملة الرأسمالية، وكذلك من خلال التعلم مدى الحياة. الكتاب في النهاية خارطة طريق يقترحها المؤلفين لكيفية صناعة اثر من خلال ممارسات محددة ، ومدعومة 12 دراسة حالة وعشرات الامثلة التطبيقية التي تمككنا من صناعة ذلك الاثر. الكتاب مكون من 470 صفحة – ومتوفر على جميع المكتبات العالمية الكبرى وكذلك على المواقع العالمية (مطبوعا والكترونيا على كندل)
الكتاب من تأليف د محمد جاسم بوحجي و د دنيا احمد
كما سيتواجد الكتاب باسعار تنفاسية مع (جمعية اقتصاد الالهام في البحرين) – ويمكن طلب نسخة من خلال التواصل على الوتس اب او الايميل مباشرة وتوجد اسعار خاصة للمؤسسات.
على الانترنت
اتصل بالكاتب للشراء المباشر (للكميات)
كتاب الوعي بأهمية “اقتصاد المرونة”
تأليف : د محمد جاسم بوحجي – صدر في سبتمبر 2017م
مفهوم المرونة العالية أو (القدرة على الصمود) يستخدم في كل العلوم والفنون تقريبا كل يوم، بالرغم باننا اصبحنا لا نراه اليوم مرتبط بأساس وجودنا. فالمرونة هي اساس اي قدرة للصمود واي عقلية متجددة مرنة تستطيع ان تقدر وتستفيد كل ما هو جميل من حولنا، ومن خلالها نضمن تحسين التأثير على الاقتصاد الاجتماعي.
هذه مقدمة كتاب المؤلف البحريني الدكتور محمد بوحجي والذي بعنوان (اقتصاد المرونة) ليكون الكتاب الاول من نوعه الذي يؤسس لمسار جديد يحمل الكثير من القيم التي تشكل الحاجة الماسة إلى الاستقرار في أي بلد، ومجتمع، ومؤسسة وأفراد. فاقتصاد المرونة هو اقتصاد يقوم على صناعة التعايش من خلال تضامن التخصصات.
يغطي الكتاب الذي دشن في يناير الجاري ،مراجعة شاملة لدور القدرة على الصمود في صناعة اقتصاد اجتماعي أفضل. واستهدف بوحجي تزويد الممارسين والباحثين وقادة التطوير في المجتمعات بخارطة طريق لتعزيز ممارسات اقتصاد القدرة على الصمود وهندسة التعايش المؤسسي والمجتمعي.
ويتناول المؤلف سبل التصدي للصدمات المعاكسة وخفض التكاليف المرتبطة بالهياكل الاقتصادية الضعيفة من خلال القدرة على استيعاب التقلبات والارتداد نحو الاستدامة او الاستقرار.
يهدف الكتاب ان يلهم القارئ ليكون مساهما ايجابيا في مجتمعه، وليعزز من قدرته وقدرة مؤسسته ومجتمعه ووطنه على الاستجابة للأزمات المفاجئة في رحلة الحياة. الكتاب يستحق المزيد من الاستكشاف في ظروف شاقة وغير مستقرة في الكثير من دول العالم اليوم.
يأخذنا المؤلف إلى رحلة حول إمكانيات اقتصاد (القدرة على الصمود) في كل فصل من الفصول العشرة. ويهدف الفصلان الأول والثاني إلى وضع الأساس حول ما هو اقتصاد المرونة او القدرة على الصمود، وكيف يؤثر ذلك على اقتصادنا الاجتماعي. ويتناول الفصل الثالث تاريخ اقتصاد القدرة على الصمود وأحدث تطوراته.
ثم يناقش المؤلف الممكنات المختلفة للاقتصاد والقدرة على الصمود في الفصلين الرابع والخامس. ويستكشف الفصلان السادس والسابع كيفية إدارة التغيير نحو اقتصاد القدرة على الصمود من أجل تحقيق تحول أفضل، وكيفية بناء هذا التغيير من خلال هندسة القدرة على الصمود. ويرتبط الفصل الثامن بجميع الفصول السابقة لأنه يركز على متى وكيف سيتم قياس الاقتصاد المرن. ويلي ذلك القدرة على الصمود من خلال حل المشكلات حيث تتم مناقشة المواقف المعقدة للمرونة، وما هي أفضل الممارسات في التعامل معها. ويتضمن الفصل الأخير تعريف بأفضل الممارسات التي تحقق الاستدامة لاقتصاد المرونة والقدرة على الصمود.
الكتاب تضمن بالأمثلة والقصص ومع ذلك فان رسالته بسيطة جدا وكانها تقوم: “على الرغم من أنه يمكنك هندسة الازدهار الاقتصادي دون مرونة، لا يمكنك الحفاظ على الازدهار والحفاظ عليه بدون اقتصاد قائم على المرونة والقدرة على الصمود”.